الجمعة , مايو 10 2024

كيف قتلت لينا زوجها فادي ومن هو شريكها وماذا قال والده رفيق العالية وشقيقته فاتن؟

متابعة/ حسن الخواجة

آخر المعلومات عن المغدور فادي العالية مواليد عام 1976، وبعد مواجهة الزوجة لالادلة اعترفت انها على علاقة مع المدعو  حديفة عزام مواليد 1972 وهو سوري الجنسية ومقيم في بلدة بيصور.. وبعد اشتباه زوجها بوجود هذه العلاقة منعها من التواصل مع الاخير او لقائه، عندها قررت التخلص منه وقتله.. وفر حديفة بعد حدوث الجريمة  بطريقة غير شرعية الى سوريا وتم توقيف المتورطين بالجريمة..

والد الضحية رفيق العالية

التفاصيل.. طبق الملوخية بالسم وضرب بآلة حادة

وانتشر عبر التيك توك تحقيق مع عائلة المغدور جاء فيه ان فادي لم يكن يعلم ان الطبق المفضل اليه سيقضي على حياته،واشار ان القصة بدأت في شهر تموز الماضي عندما اكتشف خيانة زوجته لينا بمنزلهما بالجرم المشهود مع رجل من الجنسية السورية وهو صديق العائلة.. عندها اعطاها فادي مهلة لاخلاء المنزل ورفع دعوى طلاق لينهي العلاقة معها بلا شوشرة.. لكنها كانت تخطط لامر آخر.. وفي 20 من آب الماضي ترك فادي منزل شقيقته فاتن حيث كان يقطن عندها بعدما تلقى اتصالاً من لينا لاسترضائه فلبى الدعوة واختفى..

شقيقة الضحية فاتن العالية

وقالت شقيقته فاتن:” اتصلت لينا والحت عليه بالحضور فوافق خصوصاً بعدما قالت له انها طبخت له الملوخية التي يحبها”، واضافت ان جثة شقيقها تعرضت للتنكيل  والضرب بآلات حادة، وانه ظل طيلة 3 ساعات تحت التعذيب، وكزا يوم  ميتاً الى ان تم نقله خارج المنزل وان الامر كان مخططاً له .. وقال الاب رفيق العالية:” ذهبت وسألتها اين فادي فصارت تموه بالكلام ورأيت امام البيت برملين كانت تحرق بهما الادلة التي ضدها، وعندما قبض عليها اعترفت ان الجثة مرمية بضهور عالية ومطمورة بالحجارة “.. وكانت الاجهزة الامنية قد بدأت الحقيقة تتكشف لهابعدما  علمت بالخلاف السابق بين الزوجين، و اعترفت لينا بجريمتها مع السوري حديفة عزام الذي فرّ الى سوريا وتوارى عن الأنظار، ومن انها دست لفادي السم من نوع ” اللانيت” بالملوخية التي يحبها لتقتله وتتخلص منه، وقامت بارشاد الأجهزة الأمنية الى مكان الجثة في رأس الجبل في عالية على متن سيارة مرسيدس.

شاهد أيضاً

ضحية نسرين طافش: “زعلانة إني خدت الـ4 ملايين بعد ما فقدوا قيمتهم؟”

دفعت الفنانة نسرين طافش، اليوم الأربعاء، أمام محكمة جنوب الجيزة، مبلغ 4 ملايين جنيه، وتصالحت …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *