في الاتوبيس رقم 17 في نهار رمضان عام 1992 داخل أكبر مدن القاهرة وأكثرها ازدحاما، 29 عاما مرت على واحدة من أبشع الجرائم التي شهدتها مصر حيث انتهك 4 ذئاب بشرية جسد فتاة على مرأى ومسمع مئات الأشخاص دون أدنى رد فعل منهم وتحول الأمر حينها لقضية رأي عام أطلق …
أكمل القراءة »