قضية اغتيال #مصمم _الأزياء_ العالمي_ جياني_ فيرساتشي_ أخذت حيزاً كبيراً من اهتمام وسائل الإعلام ونجوم عرض الأزياء وزملاء فيرساتشي.. نظراً لما حملته هذه القضية من بشاعة وحقد واستحقار لداء الشذوذ الجنnسي، الذي حمل شاباً في السابع والعشرين من العمر على إطلاق رصاصتين أودتا بحياة فيرساتشي.
ومن العيب ما قتل
كان فيرساتشي يميل في علاقاته الجnسية إلى أبناء جنسه وكان منتسباً إلى نادٍ “للواطيyين” في ميامي وكان – وهنا بيت القصيد – على علاقة بالقاتل أندرو كونانين، الذي اعتبره الناس حينها مهووساً بلعبة القتل والإجرام. لكن الحقيقة ظهرت بعد أيام قليلة على مقتل فيرساتشي.

انتقام على طريقة الأفلام الأميركية
أندرو كونانين اعتبر لأيام قليلة واحداً من أخطر المجرمين في أميركا، لأنه قبل فيرساتشي، سجل أربع عمليات اغتيال أودت بحياة ضابط سابق في البحرية الأميركية، مهندس معماري معروف، مليونير يعمل في تجارة العقارات و.. رجل فقير الحال يعيش بين المدافن..
ادرو المصاب بمرض السيد اراد الانتقام من “عشاقه” فحمل مسدسه وراح – متأثراً بأفلام “الاكشن” الأميركية – “يسوّح ” الواحد تلو الآخر.. وصولاً الى فيرستاتشي.. وحين وجد نفسه محاصراً بعناصر من الشرطة.. وضع فوهة مسدسه في حلقه واطلق النار..
الموقع – مجلة الكترونية فنية شاملة elmaw2a3