الثلاثاء , يوليو 29 2025
أخبار عاجلة

بعد اتهامها بتجارة الاعضاء.. وفاء عامر تُطالب بتشكيل لجنة قانونية من كبار المحاميين

أعلنت نقابة المهن التمثيلية في مصر تضامنها الكامل مع #الفنانة_ وفاء_ عامر_ في #مواجهة_ حملة_ تشويه_ طالتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وادعت #تورطها _في_ شبكة_ دولية_ لتجارة_ الأعضاء_ البشرية_..وأصدرت النقابة بياناً رسمياً نددت فيه بما وصفته بالادعاءات الكاذبة مؤكدة تشكيل لجنة قانونية من كبار المحاميين لمتابعة الأمر، واتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية سمعة #وفاء_عامر_ باعتبارها واحدة من أبرز عضوات النقابة ذات التاريخ الفني الطويل والمواقف الوطنية المشهودة..وأكدت النقابة في بيانها أنها تواصلت مع الفنانة للاطمئنان عليها، مشددة على دعمها التام لها في وجه أي تجاوز أو إساءة، وقالت إن ما تتعرض له يدخل في إطار الحملات الممنهجة للإساءة إلى الشخصيات العامة عبر الفضاء الإلكتروني.

من جانبها، خرجت وفاء عامر عن صمتها وردّت على هذه الاتهامات التي وصفتها بالخطيرة والمفبركة مشيرة إلى أنها فوجئت بسيدة على تطبيق “تيك توك” تتهمها بالتورط في تجارة الأعضاء، بل وتربط اسمها بوفاة لاعب الكرة الراحل إبراهيم شيكا، الذي رحل عن عالمنا مؤخراً بعد صراع طويل مع المرض.وفي مداخلة تلفزيونية، أكدت الفنانة أن الحملة التي تتعرّض لها ليست سوى فصل جديد من مسلسل الشائعات الذي يطالها بين حين وآخر، لكنها، هذه المرة، قررت أن تتخذ إجراءات قانونية صارمة، حفاظاً على اسمها وكرامتها، مؤكدة أنها بدأت بالفعل تحريك دعاوى قضائية ضد كل من شارك في بث أو نشر هذه الأكاذيب.

كما نشرت وفاء عامر بياناً عبر حسابها الرسمي على الفيسبوك شددت فيه على رفضها التام لهذه الإساءات، واصفة ما يتم تداوله بالكذب الصريح وأنها لن تتهاون مع من يتعمد النيل منها ومن أسرتها.وأكدت في مداخلة تلفزيونية أن ما حدث هو جرس إنذار بضرورة ضبط الفوضى التي تسود بعض منصات التواصل الاجتماعي، والتي أصبحت ساحة مفتوحة لبث الافتراءات دون حسيب أو رقيب، مشيرة إلى أن الكلمة مسؤولية، وأن ترويج الأكاذيب دون أدلة لا يضر فقط بالضحايا بل يهز ثقة المجتمع بأسره.

شاهد أيضاً

“كلمة السر مع رانياحكيم” يشعل الجدل:..غادة إبراهيم تفجر مفاجآت عن حياتها الشخصية والمهنية

في خطوة إعلامية جريئة، يواصل #برنامج _”كلمة _السر_ مع_ رانيا _حكيم” _إثارة _الجدل_ على_ ساحة_ …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *