كشف #الفنان_ مصطفى_ كامل_ نقيب_ الموسيقيين_ تفاصيل بعض الأزمات التي تمر بها نقابة المهن الموسيقية من قِبل بعض أعضاء مجلس النقابة، موضحًا أن هناك من يعمل على إفساد وخراب النقابة على حد تعبيره، ولكنه يتصدى لجميع المؤامرات التي تحاك ضده وضد النقابة.
وكتب مصطفى كامل، عبر حسابه على الفيسبوك: ” خمسة ساعات متواصلة جلست فيها مع نخبة كبيرة من أرقى وأكبر القامات الفنية والشخصيات البارزة الهامة، وكنت بصدد عمل ڤيديو (صادق) يوضح الكثير من المعلومات التي لو عرفتموها سيشيب لها شعر الرأس وبالمستندات وليس بالأقوال الكاذبة والتصنع.. و أثناء التحقيق في مخالفات مالية مع أحد السادة المحالين للتحقيق قام المُحال للتحقيق باتهام مباشر لعضو آخر وقال ما معناه إشمعنى أنا؟، وقدم محاميه ما يفيد وبالمستندات أنه تم تجاوز مالي علاجي لزميل وبالأمر المباشر بمبلغ يتعدى الـ 600 ألف واستثناءات أخرى لنفسه وللغير، هل مطلوب مني أن أشارك في خراب النقابة؟، أحمل كافة إيصالات سداد الفروق العلاجية لي ولزوجتي منذ دخولي لمقر النقابة وقلت نصا ( لن يتم استثنائي عن أي زميل عضو عامل ولو بجنيه ) ولكني فوجئت بتجاوزات واستثناءات كثيرة للنفس أولًا وللغير وبدون قرار مجلس إدارة من البعض ولم يتم سدادها حتى تاريخه، وطالبت بفتح تحقيقات في هذه المخالفات التي تثبت التفرقة بين الناس وعدم إقامة العدل بين كافة الزملاء، فقامت الدنيا ولم تقعد حتى الآن”.
وواصل:” قيل لي أن هناك مؤامرة تحاك ضدي وضد بعض أعضاء المجلس من أحد الأشخاص وقلت استحالة أن يكون أحد أعضاء هذه الحكايات فلان الفلاني وفي النهاية اكتشفت أنها حقيقة وأن فلان هو كبير هذه الجلسات، والحمد لله لم تنجح لأن الله كبير وعظيم ويدافع عن عباده المخلصين، وأقسم بالله العظيم أنني عندما أدركت تماما أن هناك مخططا للهدم يديره تكنولوچيا كبيرا من الخارج ويموله من المال الحرام الذي صال وجال في نهبه، على الفور قمت ببث ڤيديو مباشر وأرجعوا لصفحتي وقلت أنا لم أخطئ في حق أحد وخاصة فلان وفلان وفلان وفلان، وأن هناك من البرامج التكنولوجية والقص واللصق أصبحت قادرة على هدم المجتمعات والأسر والأنظمة، والڤيديو موجود.. ووصلني من هذه الرسائل دي كتير وهسمعها لكم بالسب والقذف في شخصي ولم أعيرها أي اهتمام، واتقال لي كتير ولم أصدق شيئا لأنني لست صغيرا ولا أحب أن أكون لعبة في يد عصابة كل أهدافها هو حرق وهدم كل ما تم بناؤه”.
الموقع – مجلة الكترونية فنية شاملة elmaw2a3