الجمعة , أكتوبر 3 2025

السحر الأسود يدخل جياة العروس فتتحول الى جحيم وتصبح هيكلاً عظمياً

واجهت فتاة شابة لم تتجاوز الثانية والعشرين من عمرها، وأبوها المريض بالقلب سلسلة من العذاب الجسدي والنفسي امتدت أكثر من عام كامل على يد أقرب الناس إليهم عمتها، التي هي أيضًا حماتها في ذات الوقت .. سعت الشقيقة الي تزويج ابنها من ابنة شقيقها ظن الاب ان ذلك الاختيار هو ضمان لمستقبل ابنتة واستقراها ولكن جأت الرياح بما لاتشتهي السفن

كل شيء بدأ ذات ليلة، حين اتصلت الفتاة بوالدها، تصرخ: “الحقني!”. هرع الأب إلى منزل الزوجية، ليجد ابنته المفجوعة تبكي وتصرخ وقد تعرضت لضرب مبرح من زوجها الذي هو ابن شقيقته، بل والأسوأ أن أخت الأب (أم الزوج ) شاركت في تعنيف ابنة أخيها، وحبستها داخل الحمام بعد ضربها ومساعدة ابنها في جريمتة .

لم تكن الفتاة مذنبة سوى أنها رفضت طلبًا بسيطًا من حماتها، وقالت لها لأ، فكان الرد عنيفًا، مهينًا، لا يليق بإنسانة، فضلًا عن كونها زوجة وفتاة في مقتبل العمر.

قرر الأب، حفاظًا على كرامة ابنته، أن يطلب الطلاق بهدوء، دون فضائح ولا مشاحنات، فقط لينجو من تلك العلاقة المريضة. لكن المفاجأة أن العمة ( التي هي الحماة ) رفضت الطلاق رفضًا قاطعًا، بل وبدأت تروّج شائعات تمس شرف الفتاة في محاولة منع الطلاق بأي وسيلة.

والسبب الخفي لم يكن الحب ولا الحرص، بل ورث ضخم تركه والد الأب ى أي جد الزوجة وجد الزوج من ناحية الأب، والذي أصبحت العمة تعتبره من حقها وحق ابنها!. بعد أسابيع من الرفض، قرر الأب اللجوء للمحكمة ورفع قضية خلع لإنقاذ ابنته. هنا، جاء رد الفعل الأخطر العمة زارت أخاها في منزله، وهددته: “هاخد البنت وأنا مروحة، واسمع كلامي بدل ما تعيشوا في جحيم”..رفض الأب، وطردها من البيت، لكنها غادرت بعد أن سكبت من زجاجة صغيرة شيئًا على عتبة الباب، بابتسامة شيطانية.

في أقل من يوم، بدأت علامات العذاب تظهر على جسدي الأب وابنته. جروح قطعية مرعبة، نزيف متواصل، آلام تفوق الوصف. كل أسبوع، تتجدد الإصابات في ذات الأماكن، من الكتفين إلى الأذنين، الأصابع، الأقدام. كأن جسديهما يُقطع بسكاكين غير مرئية..لم تنفع المستشفيات، ولم تجدِ الشيوخ ولا العلاجات. وظل العذاب مستمرًا سنة وشهرين. البنت فقدت 19 كيلوغرامًا من وزنها، والأب #أصبح _هيكلاً_ عظميًا_

وسط كل هذا العذاب، تجرأت العمة على إرسال رسالة لأخيها تقول فيها ببرود: “يمكن دا ابتلاء من ربنا عشان بنتك سابت جوزها. رجعها وهو هيبقى كويس وهي كمان”.

رسالة كانت بمثابة اعتراف ضمني بأن ما يحدث سببه عمل وسحر مدفوع من أقرب الناس: أخت الأب التي أرادت أن تملك مصير ابنة أخيها مهما كلّف الأمر.. بعد 14 شهرًا من الصراخ والمعاناة، أراد الله أن تنكشف الحقيقة. تواصل الأب مع أحد المشايخ المعروفين – الذي أظهر له أثر# السحر _الأسود_ المدفون_ في _البيت_ والمستخدم_ في_ الإيذاء_ وبعد جلسات مطوّلة، توقفت النزيف والجروح، وعاد الأب وابنته للحياة من جديد ليكمل مسيرة الخلاص من الزوج وامة عبر محكمة الاسرة .

شاهد أيضاً

سارة خليفة تنكر التهم الموجهة إليها.. غداً ثاني جلسات قضية المخدرات الكبرى

ستكمل #محكمة _جنايات_ القاهرة_ المنعقدة بالتجمع الخامس، غدًا السبت، ثاني جلسات #محاكمة _الفنانة_ سارة_ خليفة_ …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *