تركي آل شيخ.. خطواته عزة وشهامة وحضوره يختصر وطن

كتبت/ ابتسام غنيم

تتألق المملكة العربية السعودية بهمّة قيادتها الحكيمة التي أنعمت على الوطن قوى الحضارة والثقافة والتطور والنعيم ،وهذا المسار عزّز وجوده رجلاً نابضاً بالتجربة ،مليئا بالحكمة والثقافة وخبرة أعوام من التجارب،رجلا قالوا فيه الأمل النابض في وطنه ،رجلا عشق وطنه حتى الثمالة إنه المستشار تركي آل شيخ رجل المرحلة التغييرية والتأثيرية التي اجتاحت المملكة في هذه الأيام الراهنة.
سعى هذا المستشار القدير الى إعلاء وطنه تاجاً على الأوطان العربية من خلال رؤيته الصائبة في استحداث كل ما هو معاصر وحديث بغية تفعيل الانفتاح الحضاري والثقافي للملكة على العالم بأجمعه..في حديثه قمة الحضور ،حضور يختصر وطن ،في خطواته عزة وإبه وشهامة الوجود والكيان الوطني ..

يسعى تركي آل شيخ اليوم الى إحياء المملكة العربية السعودية ،فيشرّع أبواب التقدم والتطور ووسائل الترفيه والثقافة لشعب هذه المملكة العريقة…مهرجان فني من هنا ،تكريم وجوه مرتسمة على جبين تاريخ هذه المملكة،فتح دار ثقافي من هنا ومكتبة من هناك …وها هي اليوم ،تتراقص المملكة عشقا للحضارة،وابداعا للتاريخ بفضل رجل التحديات الذي صنع من وطنه منارة للشرق،منارة للعلم والمعرفة،منارة للجمال والفن.