السبت , يوليو 27 2024

انغام:” ابويا ضرب أمي وغسلت غنوة لما ماتت وياسين في عينيا”

متابعة/ حسانة سليم

قالت أنغام خلال حوارها في برنامج AB TALKS:” اتعلمت الموسيقى وأنا عندي 6 سنين وطريقة تعليمي كانت قاسية، وكنت بلعب بيانو وأنا صوابعي متكسرة من البرد وساعات نومي قليلة، ولكنه كان مسئولية كبيرة..بشوف نفسي محظوظة، ولكن البيت مكنش أسعد حاجة مكناش الأسرة السعيدة، وكانوا بيتعاملوا معايا على إني كائن فاهم وكنت بشيل حاجات ومكنتش عايزة أشيلها، وجزء من المعاناة، وأمي كانت طفلة من جواها وعلى الحياة اللي كانت فيها..أنا استوعبت أمور وأنا طفلة مكنتش عايزه استوعبها، أب وأم مش سعداء مع بعض، والأم أكتر مكنتش سعيدة كانت مقهورة ومش محبوبة كفاية من الراجل، وده بينعكس على الطفل اللي في البيت”.. عن أصعب موقف مر عليها في طفولتها، أردفت أنغام: “عمري ما أنسى أول مره أبويا مد ايده على أمي، وأنا كنت بحب أبويا في طفولتي بشكل هستيري، هما في اليوم ده معرفوش يداروا، لزقت نفسي في الحيطة وهو كان جاي يسلم عليا قولتله لأ متسلمش عليا، زعلت جدًا علشان أمي واتاخدت منه وشوفته شخص تاني”.. واعترفت انغام بأن أصعب لحظة في حياتها هي وفاة أختها غنوة واصفة إياها بأنها اللحظة الأصعب على الإطلاق، ونفت أنغام تماماً أن تكون السبب في توتر العلاقة مع شقيقتها الراحلة، وقالت إنها لا تفضل الحديث عن الأزمة بعد غياب غنوة.. وقالت:”كانت أصعب لحظة في حياتي على الإطلاق، خبطة كبيرة وقاسية جداً، مع إن علاقتنا مكانتش كويسة، لكن مكنتش عايزة أصدق خالص لحد ما أنا غسلتها بإيدي وكنت عايزة أصحيها، كان موقف قاسي جداً مبحبش أدافع عن نفسي، ولا أتكلم عن حد مش موجود، لكن كل اللي أقدر أقوله بمنتهى الأمانة وبيني وبين ربنا عمري ما كنت سبب زعلها مني أو أن يبقى فيه بينا مشكلة، دي كانت بنتي مش أختي، والفرق بيني وبينها 16 سنة، هي عندها أسبابها الله يرحمها، ممكن لو عمرها طال شوية كانت الأمور تتغير وتعذرني لكن ملقتش حد حنن قلبها هما قسوا قلبها، أول حاجة وحشتيني جدا، وحشتني غنوة بنتي الصغيرة اللي كنت بسرح لها شعرها وأحميها في حضني تحت الدش، وياسين أحلى حاجة سابتها في الدنيا، سابتلي نعمة وهدية كبيرة وحتة من قلبها، وهو في عينيا”.

شاهد أيضاً

أميرة العايدي تكسب قضيتها ضد أرملة وائل نور

تحدثت الفنانة أميرة العايدي، عن قرار الدائرة الثامنة بمحكمة القاهرة الاقتصادية، بشأن تأييد تغريم غادة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *