الأربعاء , أبريل 24 2024

فاتن موسى:” مصطفى فهمي بخيل وكلامه مُتضارب “

متابعة/ حسانة سليم

اتهمت الإعلامية اللبنانية فاتن موسى طليقها الفنان المصري مصطفى فهمي بالـ”البخل”، وقالت في أول ظهورٍ إعلامي لها بعد أزمة طلاقها إنها لم تكن لتتخيل أن تنتهي علاقتهما به بهذه الطريقة..وأضافت: “ذهبت لحضور مناسبة عائلية وعدت لأشهد الكابوس”، وأكدت مجددًا أنهما لم يكونا متفقين على الطلاق، وعلمت به من خلال محاميته وبطريقة غير واضحة، وتابعت بالقول: “كنا نتواصل حتى آخر لحظة قبل سفري وكان بيننا علاقة زوجية كاملة”، وزعمت أن أقواله وفريقه القانوني “متضاربة”..واستشهدت فاتن بآياتٍ قرآنية عن ضرورة التحلي بالـ”المعروف والإحسان” في العلاقة الزوجية حتى عند حدوث الطلاق، وتساءلت: “أين المعروف يا مصطفى أن تطلقني غيابيًا وتشوه سمعتي وتقلل من شأني؟”.

وتحدثت فاتن موسى خلال إطلالتها الإعلامية في برنامج “كلام الناس” عن طبيعة الخلافات بينها وبين طليقها قائلًة: “كان هناك مشاكل حياتية يومية بيننا، منذ سنة ونصف تختص بمطالبتي له بتنفيذ الوعود التي قطعها لي منذ بداية خطوبتنا وهي الإحساس بالأمان، والأمومة”..وأضافت أنها قدمت تضحيات كثيرة في علاقتها الزوجية مع الفنان مصطفى فهمي لأنه كان زوجها وتحبه، لكن كلما كانت تحاول كسبه كان يلغيها ويعزلها أكثر على حد قولها..وردًا على اتهامات طليقها لها بأنّ مطالبها “مادية”، قالت إنه كان يرفض فكرة عملها، بدعوى أن تجاربه السابقة كانت سيئة مع السيدات العاملات، وزعمت أنه قال لها إن العمل سيحررها منه، ووصل به الأمر بحسب قولها إلى التهديد بتطليقها إذا أصرت على فكرة العمل..ونقلت عنه القول: “وقتك ده اللي من حقي كزوج فلوسه حتروح لمين؟”، واتهمته بـ “البخل” قائلًة: “الله منعم عليه كتير بس هو ماسك”، وزعمت أنها طلبت منه زيادة في مصروفها، فرد بحسب قولها: “هو إنتِ حتحوشي من ورايا…”، ولم تنكر أنه أهداها عقد شقة في عيد الحب الماضي، لكنه لم يسجلها باسمها وكان يماطل في ذلك بحسب زعمها.. واعتبرت أيضًا أن أحد دوافع طليقها وراء منعها من العمل هو “الغيرة أو التملك؛ كان يقول لي إنت كلك ملكي…”، وحينما سمح لها بالمشاركة في مسلسه “حرير مخملي” كان ذلك بعد سنوات من “الزن” على حد قولها.

شاهد أيضاً

بعد واقعة “شيل إيدك يالا”.. أحمد عبد العزيز يعتذر لشاب من ذوى الهمم

متابعة/ حسانة سليم دعا الفنان أحمد عبدالعزيز، الشاب الذي انفعل عليه في عزاء شيرين سيف …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *