الخميس , أبريل 25 2024

اسرار النجمة المثلية والمستكتبة الفاجرة والنجمة التي فضحت شقيقتها وماذا عن الشمطاء؟

المسخ العجيب سحاقية أيضا
نجمة من هذا الزمان وربما قاسم مشترك لعدد من الافلام السينمائية والحفلات. تتماوج بين الشقار والبني. “يغطيها الكلف”. رغم انها تجرأت وسلخت جلدة وجهها اكثر من مرة بالاضافة الى عمليات التجميل التى اجرتها الى ان اصبحت تشبه “المسخ العجيب”.. ولكن للاسف تراجعت اسهمها كثيرا عند رجال الاعمال فاضطرت لأن تغير مسارها فاصبحت مطلوبة عند السيدات الثريات، واليوم فنانتنا العظيمة تعيش حالة نفسية متوعِّكة الى اقصى درجة،ومن المضحك المبكي انها تطلق الشائعات على نفسها بالجملة كأن فنان كبير عرض عليها بطولة لإحدى افلامه إلا انها رفضت زاعمة بأنه اشترط عليها أن تكون له خارج وداخل الفيلم. .بالرغم من أنها صرحت في إحدى البرامج عن أن هذا الفنان نفسه رب عائلة أصيلة وأنه ذات مربى حسن، عدا عن انها صديقة لهذه العائلة. والطامة الكبرى شتمها لمخرج كبير أمام أحد الصحافيين فأراد فضحها ولكن لحسن حظها وربما لسوء حظها فرغت بطارية الكاسيت ولم يتم تسجيل صوتها، ولكن وعدها بأن الاّتي أعظم.لم تكتف فنانتنا لما وصلت اليه ولجأت لصاحب أحد المؤسسات الكبيرة و طلبت منه أن يتوسط لها عند أحد رجال الأعمال المعروفين بالوطن العربي لتحسن وضعها، وبعد جهد جهيد نجحت مساعيه وقضت ليلة ملهلبة حمراء مقابل مائة الف دولار ، و لكل حصته بحيث لم تنس صاحب المؤسسة. أما من الناحية العاطفية أغرمت بفنان شاب وأصبحت تقتلها الغيرة عليه حتى من شقيقته الفنانة المشهورة. من الناحية العائلية تنكرت من شقيقتها وقاطعتها فقط لأنها من غير والد،كما ان شقيقتها الأخرى لم تسلم من جفائها وكلٍ ذنبها أنها تفوقهاجمالاً.. وأخيراً نطلب من الله أن يزيدها صحة ويعطيها العافية لأنها تتعب كثيراً خصوصاً على الدعاية لأن الفن بالنسبة لها  لتسهيل أمورها الطبيعية و”غير الطبيعية”.
ونعم الأخوة
اّتية من القاع والكل يهلل لها، طلبت منها شقيقتها أن تساعدها للدخول في عالم الفن فلم ترفض طلبها هذه الأخيرة و رحّبت بالفكرة ولكن لكل عمل تضحية، فطلبت منها أن تفتح لها الطريق لتستطيع مساعدتها بمعنى أن تتحول من اّنسة الى سيدة وتكون بعيدة كل البعد عن صفة “السيدة الفاضلة”، وتنازلت لها عن حصتها من الأرباح وعن نصيبها من الأجر، ونعم الأخوة. رفضت الأخت ذلك ولكن المصيبة تكمن بأنها أحبت شاب من غير جنسيتها ووعدها بالزواج، وبعد استسلمت له وفي ساعة الجد رفض الزواج منها متذرعاً بأنه لم يتزوج بإمرأة أختها (وفهمكن كفاية)، عندها قررت هذه الصبية الدخول في عالم الفن بعزم لتنتقم من شقيقتها غير المثالية وحبيبها الذي فضّ لها بكارتها.
إعلامية بعيدة عن الإعلام
تدّعي أنها إعلامية مثقفة وقوية وهي لا تميّز “رقم الثلاثة” من إجر الدجاجة، ولكن هي و بلا خجل تلحس أنعلة أحذية الفنانات والفنانين. تدّعي أنها صبية في العشرينات وهي على أعتاب الخمسين والدورة الشهرية لم تعد تعرف إلبها طريق، فهي لا تدرك سوى التصفيق والتشهير لنفسها. تكتب عن العفة والطهارة، وهي كانت من أشهر المدمنات في شوارع بلاد “العم سام” فجازاها الله الى أن أصبحت اليوم تعاني من اضطرابات نفسية وصحية بعد أن فقدت الأمل بالزواج والاستمتاع بكلمة “ماما”، اصبح شعارها الأذية على الطالع والنازل، “عنجد حرام”.
فضّلو الفهم عن العلم
إنها مشعوذة من الدرجة الأولى، ثرثارة، متفلسفة، ليس لديها الحد الأدنى من اللياقة والأدبيات. إمرأة مشهورة جداً، لسانها “زفر جداً” لأن إطلالاتها التلفزيونية لا تخل من الشتائم حتى لمن يستقبلها في برنامجه، وهذا الأمر محط افتخار كبير لها. وها هي قصة أحد الصحافيات معها عندما دعتها لزيارتها في شقتها الكائنة في منطقة الأشرفية. استقبلتها ببسمة رقيقة في بيتها المليء بالطاقة والحياة. جلست وإياها على الأريكة وبدأت تجود بالكلام، تشتم هذا وتسيء الى ذاك.. كل النساء عاهرات وكل الرجال عبيد غريزتهم. أخذت تستفيض بالحديث تارةً عن الايمان والدين، وطوراً عن السياسة والحياة الاجتماعية، تارةً عن الجنس وطوراً “الدعارة” في العالم العربي، ولكنها تكاد تكون مهووسة جنسياً. وأخذت تنهال بالشتائم على إعلامي شاب سبق وان استقبلها مراراً في برنامجه الخاص على إحدى الشاشات المحلية متهمةَ إياه بالهبل و السخافة والسطحية منتقدةً اياه لأنه “لجأ الى حقن جبهته بالبوتوكس” واصفةً البرنامج بأنه عهر وعربدة(علماً أنها وافقت على المشاركة فيه، لتكون بعدها عرضة للإستهزاء من المشاهدين. وبعد أن أخذت كل المقامات الروحية والسياسيةنصيبها من القدح والذم على لسان “المهوسة، المعجونة بالسم”، جاء دور(المعترة) الصحافية التي أبت إلا أن تتمالك أعصابها لأنها اكتشفت أن من يجلس بجانبها شخص هارب من مستشفى الأمراض العصبية، لا يدرك أبعاد تصرفاته. وبدأت تتعرض للصحافية بأبشع العبارات وأحقر الكلمات ولكن الأخيرة أدركت أن هذه المرأة فاقدة لرشدها وتتصرف وهي بحالة”اللاوعي”، وخوفاً منها من إرتكاب ايّ حماقة، حاولت الصحافية أن تمتص”غضب الفطرة” التي تميزت به” الشمطاء” بأن تستوضح منها خلفيتها الإيمانية ونظرتها للأديان. وهذه كانت” القشة التي قسمت ظهر البعير” فما لبثت أن أكملت السؤال حتى نظرت العجوز اليها كالأسد الذي يريد افتراس أرنب، وتطاولت عليها لتصل المسألة الى حد التجريح الشخصي، ولم تكتف بإستعمال أفعل التفضيل لوصف نفسها بأنّها أطهر وأشرف وأفهم وأعلم وأحسن وأفضل الناس، بل إضطرت بعد ذلك للإعتذار من الحمار لأنها شبهت الصحافية له. و هذه التجربة كانت عبرة و تصديقاً للقول الاّتي :”فضّلوا الفهم عن العلم”.

شاهد أيضاً

هبة سليم التي تقمصتها مديحة كامل.. خانت مصر ولم تأبه بالسجن وتزينت ولبست البروكات وتوسط لها كيسنجر، وارتبطت بالفقي وجندته فرُمي بالرصاص”

اعداد/ حسانه سليم قصة هبة سليم اقتبسها الكاتب صالح مرسي في روايته “الصعود إلى الهاوية”، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *